لم تترك الأزمة الاقتصادية التي تعصف بلبنان منذ عامين قطاعا إلا وضربته، وجديد تداعيات هذه الأزمة القاسية على المجتمع هو إقفال أبواب مدرسة عريقة، خرّجت العديد من الأطباء والمهندسين والمتخصصين بمختلف المجالات، ونشرتهم في لبنان وأنحاء العالم
أن إدارة مدرسة "لويز فيغمان" الخاصة، اتخذت قرارها بإقفال فرع بشامون في ضواحي بيروت، على أن يتم توزيع التلاميذ والكادر التعليمي على فرعي بدارو في بيروت وجورة البلوط في جبل لبنان