رسميًّا، تتّجه المملكة العربية السعودية إلى تطبيق نظام العمل إلى أربعة أيام بالأسبوع من دون إطالة ساعات العمل، لتصبح الدولة الثانية في الخليج بعد الإمارات العربية المتحدة لاعتماده
كرّست الثورة الصناعية الجزء الأكبر من حياة الإنسان إلى العمل. إلّا أن الدراسات أثبتت التناسب العكسي بين عدد ساعات العمل وإنتاجية العامل وكذلك الاستثمارات
من هنا يأتي الاتجاه العالمي إلى تقليل عدد أيام وساعات العمل الأسبوعية