مع تفاقم تداعيات التغير المناخي، ظهرت مفاهيم الاقتصاد الأخضر والهيدروجين الأخضر بهدف استبدال مصادر الطاقة الأحفورية بطاقة نظيفة والتقليل من حدة الانبعاثات الحرارية، وفي الوقت نفسه ظهر مصطلح الغسل الأخضر الذي بات يهدد جهود مكافحة التغير المناخي في العالم
وقبل انطلاق مؤتمر المناخ COP27 بنحو شهرين، شدد متخصصون على خطورة ظاهرة الغسل الأخضر وضرورة مناقشتها ضمن أجندة المؤتمر الذي تستضيفه مدينة شرم الشيخ المصرية
وأوضح رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر المناخ محمود محيي الدين، أن الوفاء بالتعهدات السابقة في تمويل العمل المناخي في الدول النامية ضرورة، من أجل تمويل الاستثمار وفقا للمعايير الدولية ولتجنب أي آثار جانبية لعملية الغسل الأخضر