توفي رجل مجهول الهوية من السكان الأصليين يعتقد أنه كان آخر قبيلته في منطقة الأمازون البرازيلية، مما تسبب بالذعر بين النشطاء الذين يحذرون باستمرار من فقدان لغة وثقافة عرقية أخرى
ولم يُعرف الرجل الانفرادي والغامض إلا باسم "رجل الحفرة الأصلي"، لأنه قضى معظم فترة وجوده مختبئا بحفرة حفرها في الأرض
وعلى مدى عقود، تعرضت أرضه للهجوم وقتل أصدقاؤه وعائلته، قاوم كل محاولات الاتصال به، ونصب الفخاخ وأطلق السهام على أي شخص اقترب منه