نشرت مجلة "سيكولوجي توداي" تقريرًا، تحدثت فيه عن احتمالية انتشار حالات ضعف السمع لدى البشر في المستقبل القريب بنسب هامة؛ بسبب عوامل عدة
وقالت المجلة، في تقريرها إن معدلات الإصابة بفقدان السمع أعلى عند كبار السن. فيما يتوقع أن تتجاوز نسبة ضعاف السمع 24 بالمئة من سكان الولايات المتحدة الذين يبلغون 65 عامًا أو أكثر بحلول عام 2060، كما أن ارتفاع معدلات التلوث الضوضائي وانتشار سماعات الأذن قد يجعل فقدان السمع أكثر انتشارا لدى الفئات العمرية الأخرى